هاي كورة- أصبح من غير المؤكد أن يعود برشلونة إلى ملعب “سبوتيفاي كامب نو” في سبتمبر المقبل لمواجهة فالنسيا، بسبب تأخر أعمال التجديد وعدم حصول النادي على التصاريح اللازمة لفتح أبواب الملعب أمام الجماهير.

النادي يفكر في نقل المباراة إلى ملعب “الميستايا”، على أن تُلعب مواجهة الإياب في الكامب نو بعد اكتمال الأعمال.

المشكلة تمتد أيضًا إلى دوري أبطال أوروبا، حيث يفرض الاتحاد الأوروبي لعب جميع مباريات دور المجموعات على نفس الملعب، ولذلك طلب برشلونة أن يخوض مباراته الأولى خارج أرضه حتى يكسب مزيدًا من الوقت لتجهيز أحد الملعبين، بين الكامب نو أو “مونتجويك”.

وتزداد التعقيدات مع إقامة حفل موسيقي في “مونتجويك” يوم 12 سبتمبر، ما يجعل خيارات النادي محدودة للغاية، ونتيجة لذلك، يواجه برشلونة خطر بدء الموسم بأربع مباريات متتالية خارج ملعبه الرسمي.